أنيس منصور
يتحدث فيه الكاتب عن ظواهر غريبة مرتبطة بالكائنات الفضائية، حيث يرصد الكتاب مشاهدات وأحداث حقيقية منذ العصور القديمة وحتى العصر الحديث تثبت بأن هناك كائنات أخرى كانت تسكن هذه الأرض قبل الإنسان، ولازالت تزوره حتى الآن تاركة علامات وآثار في الأأماكن التي تزورها. أحدث هذا الكتاب صدى واسعا عند صدوره، وحقق نجاحا تجاريا كبيرا، ولازال يطبع في طبعات جديدة حتى اليوم.
* هذا أول كتاب من نوعه فى اللغة العربية.
* أنيس منصور مؤلف هذا الكتاب يقوم برحلة تاريخية فلكية جغرافية مثيرة ويناقش قضايا لأول مرة فى اللغة العربية.
* أنيس منصور يؤمن بأن هذه الحضارة الانسانية ليست هى الحضارة الوحيدة التي عاشت على الارض كانت قبلها حضارات ازدهرت واندحرت ولاسباب لانعرفها الآن.
* وهو يؤكد أن الانسان ليس هو الكائن العاقل الوحيد فى هذا الكون وهناك كائنات أعقل وأذكى تعيش على كواكب اخرى كثيرة.
* وهو يؤكد ـن هذه الكائنات الأعقل والأذكى قد جاءت الى الارض.. عاشت وأقامت وعلمت الانسان وحذرته ثم اختفت ولكن بعد أن تركت أثارها فى الجيزة وفي بعلبك وفي كهوف التسيلى بليبيا وبا القرب من بغداد وفى جنوب فرنسا والنمسا وانجلترا وروسيا.
* أنيس منصور يؤكد أن الانسان أصله أنسان وليس قرداً وأن آدم وحواء قد هاجرا الى كوكبنا هذا من كواكب اخرى تماما كما هاجرنا نحن من اوروبا الى استراليا والى امريكا.
* ثم هذا االاطباق الطائرةوهذه الاجسام التي تطارد سفن الفضاء وهذا الانفجار الذي أضاء اوروبا اياما كاملة والانفجارات النووية لمدينتى سودوم وعمره.
* ان هذا الكتاب يؤكد الكتب السماوية فى كل قضاياها الروحية الكبرى .
* أما القضايا فكثيرة ومثيرة....انها رحلة بين السماء والارض مع كاتب وفيلسوف وفنان كبير يعرف ماذا يقول وكيف يقول وبصورة مثيرة رشيقة جميلة .
مقتطفات من كتاب ( الذين عادوا من السماء ) :-
* اقترب منها أحد عشر شخصاً . ووضع كل واحد منهم أصبعاً واحدآ ملامساً لها بسرعة ترتفع الى الهواء . واذ كانوا عشرة فأنها لا ترتفع وكل ما هو مطلوب من هؤلاء الناس هو أن يرددوا هذه العبارة " يا بركة قمر على درويش " ! .
* الذين زاروا أخرام الجيزة نظروا اليها ورفعوا رؤؤسهم الى أعلى وأسندوها بأيديهم وقالوا " ياه! وتكون هذه الكلمة تعجب ونقطة نهاية الجملة . ليتجه الأنسان الى شئ اخر . وبذلك تنتهى الزيارة الى كل العصور . ولكن يبدو أن الفراعنة ثد توجهوا بهذه المعجزات المعمارية والفكية الى شعوب أخرى على الأرض. أو فى الكواكب الأخرى ...فلا يزال الكثير جداً الذى يتوالى على أقلام العلماء والأطباء والأدباء ....
* الكلمة الأخيرة فى أى شئ لم يقلها أحد بعد . ولذلك سوف ترى وتسمع العجب عن أقدم معالم مصر ... وهناك فارق كبير من أن " تنظر "والى وأن " تراه " .
* قبل ذلك اطل الفيلسوف الأغريقى ديوجين برأسه من صندوق الزبالة فوجد أمامه الأسكندر الأكبر ..فأعاد رأسه الى ما كان عليه ولما اقترب منه الأسكندر لا يريد أن يكلمه أو ينظر اليه ...فضحك وتركه .
* قال أحدهم : ما الذى أتوقعه ؟ . لا أعرف شيئا . أننا مسعنا أصواتا عجيبة . فادرنا أطباق الرداار الى مصدر الصوت حتى أزداد وضوحاً ... والعلماء فى مختلفون فى مدلول هذا الصوت ومعناه ...هل هى مصادر هائلة للأشعاعات الكونية ...أو هل رسائل من حضارات بعيدة عنا ... ولكن من المؤكد أن هناك شيئاً ما عاقلا جدآ بعيد عنا . ما فى ذلك شك ....
* وهناك من يقول أن بعض الكائنات العاقلة عاشت لبننا ولا تزال بأشكال مختلفة .
الذين هبطوا من السماء
رابط تحميل الكتاب !!
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
مع تحيات ابو مارك
يتحدث فيه الكاتب عن ظواهر غريبة مرتبطة بالكائنات الفضائية، حيث يرصد الكتاب مشاهدات وأحداث حقيقية منذ العصور القديمة وحتى العصر الحديث تثبت بأن هناك كائنات أخرى كانت تسكن هذه الأرض قبل الإنسان، ولازالت تزوره حتى الآن تاركة علامات وآثار في الأأماكن التي تزورها. أحدث هذا الكتاب صدى واسعا عند صدوره، وحقق نجاحا تجاريا كبيرا، ولازال يطبع في طبعات جديدة حتى اليوم.
* هذا أول كتاب من نوعه فى اللغة العربية.
* أنيس منصور مؤلف هذا الكتاب يقوم برحلة تاريخية فلكية جغرافية مثيرة ويناقش قضايا لأول مرة فى اللغة العربية.
* أنيس منصور يؤمن بأن هذه الحضارة الانسانية ليست هى الحضارة الوحيدة التي عاشت على الارض كانت قبلها حضارات ازدهرت واندحرت ولاسباب لانعرفها الآن.
* وهو يؤكد أن الانسان ليس هو الكائن العاقل الوحيد فى هذا الكون وهناك كائنات أعقل وأذكى تعيش على كواكب اخرى كثيرة.
* وهو يؤكد ـن هذه الكائنات الأعقل والأذكى قد جاءت الى الارض.. عاشت وأقامت وعلمت الانسان وحذرته ثم اختفت ولكن بعد أن تركت أثارها فى الجيزة وفي بعلبك وفي كهوف التسيلى بليبيا وبا القرب من بغداد وفى جنوب فرنسا والنمسا وانجلترا وروسيا.
* أنيس منصور يؤكد أن الانسان أصله أنسان وليس قرداً وأن آدم وحواء قد هاجرا الى كوكبنا هذا من كواكب اخرى تماما كما هاجرنا نحن من اوروبا الى استراليا والى امريكا.
* ثم هذا االاطباق الطائرةوهذه الاجسام التي تطارد سفن الفضاء وهذا الانفجار الذي أضاء اوروبا اياما كاملة والانفجارات النووية لمدينتى سودوم وعمره.
* ان هذا الكتاب يؤكد الكتب السماوية فى كل قضاياها الروحية الكبرى .
* أما القضايا فكثيرة ومثيرة....انها رحلة بين السماء والارض مع كاتب وفيلسوف وفنان كبير يعرف ماذا يقول وكيف يقول وبصورة مثيرة رشيقة جميلة .
مقتطفات من كتاب ( الذين عادوا من السماء ) :-
* اقترب منها أحد عشر شخصاً . ووضع كل واحد منهم أصبعاً واحدآ ملامساً لها بسرعة ترتفع الى الهواء . واذ كانوا عشرة فأنها لا ترتفع وكل ما هو مطلوب من هؤلاء الناس هو أن يرددوا هذه العبارة " يا بركة قمر على درويش " ! .
* الذين زاروا أخرام الجيزة نظروا اليها ورفعوا رؤؤسهم الى أعلى وأسندوها بأيديهم وقالوا " ياه! وتكون هذه الكلمة تعجب ونقطة نهاية الجملة . ليتجه الأنسان الى شئ اخر . وبذلك تنتهى الزيارة الى كل العصور . ولكن يبدو أن الفراعنة ثد توجهوا بهذه المعجزات المعمارية والفكية الى شعوب أخرى على الأرض. أو فى الكواكب الأخرى ...فلا يزال الكثير جداً الذى يتوالى على أقلام العلماء والأطباء والأدباء ....
* الكلمة الأخيرة فى أى شئ لم يقلها أحد بعد . ولذلك سوف ترى وتسمع العجب عن أقدم معالم مصر ... وهناك فارق كبير من أن " تنظر "والى وأن " تراه " .
* قبل ذلك اطل الفيلسوف الأغريقى ديوجين برأسه من صندوق الزبالة فوجد أمامه الأسكندر الأكبر ..فأعاد رأسه الى ما كان عليه ولما اقترب منه الأسكندر لا يريد أن يكلمه أو ينظر اليه ...فضحك وتركه .
* قال أحدهم : ما الذى أتوقعه ؟ . لا أعرف شيئا . أننا مسعنا أصواتا عجيبة . فادرنا أطباق الرداار الى مصدر الصوت حتى أزداد وضوحاً ... والعلماء فى مختلفون فى مدلول هذا الصوت ومعناه ...هل هى مصادر هائلة للأشعاعات الكونية ...أو هل رسائل من حضارات بعيدة عنا ... ولكن من المؤكد أن هناك شيئاً ما عاقلا جدآ بعيد عنا . ما فى ذلك شك ....
* وهناك من يقول أن بعض الكائنات العاقلة عاشت لبننا ولا تزال بأشكال مختلفة .
الذين هبطوا من السماء
رابط تحميل الكتاب !!
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
مع تحيات ابو مارك